كسبت القسام المعركة الأخلاقية والإعلامية بجدارة، فأطاحت بالدعاية الغربية التي تنضوي تحت لوائها الأهداف العنصرية لإعادة تدوير الحملات الصليبية، وبدا الوعي العالمي ناضجًا بما يكفي لرفض هذه السردية مجددا
كسبت القسام المعركة الأخلاقية والإعلامية بجدارة، فأطاحت بالدعاية الغربية التي تنضوي تحت لوائها الأهداف العنصرية لإعادة تدوير الحملات الصليبية، وبدا الوعي العالمي ناضجًا بما يكفي لرفض هذه السردية مجددا