مقابل كل مناضل خاطر بحياته في زمن سيادة الكذبة، كان هناك العشرات من الخائفين من بطش آلة الدعاية، ومع كل معركة جديدة تُختبر الكذبة، وكل شجاعة يُظهرها الغزّيون تصيب العدوى أولئك الصامتين وتحررهم.
مقابل كل مناضل خاطر بحياته في زمن سيادة الكذبة، كان هناك العشرات من الخائفين من بطش آلة الدعاية، ومع كل معركة جديدة تُختبر الكذبة، وكل شجاعة يُظهرها الغزّيون تصيب العدوى أولئك الصامتين وتحررهم.