عام ينتهي والأقصى في قلب المواجهة.. هذا ما يحمله 2023 للقدس ومسجدها وأهلها

يلملم عام 2022 آخر صفحاته استعدادا للرحيل، لكن تلك المتعلقة بتهويد المسجد الأقصى والهجمة على التعليم ومحاولات التهجير والتغلغل الاستيطاني في القدس تأبى الطي لأنها رُحّلت بقوة الاحتلال إلى عام 2023.

عام ينتهي والأقصى في قلب المواجهة.. هذا ما يحمله 2023 للقدس ومسجدها وأهلها
يلملم عام 2022 آخر صفحاته استعدادا للرحيل، لكن تلك المتعلقة بتهويد المسجد الأقصى والهجمة على التعليم ومحاولات التهجير والتغلغل الاستيطاني في القدس تأبى الطي لأنها رُحّلت بقوة الاحتلال إلى عام 2023.