بعدما كرسته غزة سفيرا لجرحها النازف، منعت ألمانيا وفرنسا الجراح غسان أبو ستة من دخول أراضيهما للحيلولة دون فضح جريمة الإبادة المتوالية فصولا، إلا أن تلامذته بغلاسكو ردوا باختياره عميدا لجامعتهم.
بعدما كرسته غزة سفيرا لجرحها النازف، منعت ألمانيا وفرنسا الجراح غسان أبو ستة من دخول أراضيهما للحيلولة دون فضح جريمة الإبادة المتوالية فصولا، إلا أن تلامذته بغلاسكو ردوا باختياره عميدا لجامعتهم.