لم يكن الشاب الفلسطيني إبراهيم خليل يدرك أن مبادرته الصغيرة لمساعدة الأطفال السوريين في مخيمات النزوح وهم يكابدون البرد ستتحول إلى حملة كبيرة لجمع التبرعات استطاعت تأمين ملايين الدولارات للنازحين.
لم يكن الشاب الفلسطيني إبراهيم خليل يدرك أن مبادرته الصغيرة لمساعدة الأطفال السوريين في مخيمات النزوح وهم يكابدون البرد ستتحول إلى حملة كبيرة لجمع التبرعات استطاعت تأمين ملايين الدولارات للنازحين.