كان "تلميذا غبيا" ثم أصبح رائد حركة "هاي-تك" الهندسية الخالدة
كان "تلميذا غبيا" ثم أصبح رائد حركة "هاي-تك" الهندسية الخالدة
اضطرت عائلته لترك شقتها في فلورنسا لتعيش في نزل بائس بلندن وكان "متأخرا جدا" في المدرسة ينظر إليه على أنه تلميذ غبي، ثم أصبح من رواد حركة "هاي-تك" المعمارية ذات التصاميم الزجاجية والفولاذية.
اضطرت عائلته لترك شقتها في فلورنسا لتعيش في نزل بائس بلندن وكان "متأخرا جدا" في المدرسة ينظر إليه على أنه تلميذ غبي، ثم أصبح من رواد حركة "هاي-تك" المعمارية ذات التصاميم الزجاجية والفولاذية.